نفى المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية صدور أي إعلان من جانبه عن علاقة قرود البابون بفيروس الجدري.
وأكد أن المصدر الرئيس لبيانات المركز يتمثل في قنواته الإعلامية الرسمية فقط، الموجودة في وسائل التواصل المختلفة.
وأضاف أنه ينفذ منذ أشهر برنامجًا لتقييم أضرار تزايد أعداد القرود، وذلك بهدف تقييم الأضرار الناتجة عن تزايد أعدادها في المواقع غير المخصصة لها، ومن ضمنها الأضرار الصحية بشكل عام وإيجاد الحلول المناسبة للحد من هذه الأضرار.
وأشار إلى أنه عمل على نشر فرق ميدانية تضم نخبة من العلماء والخبراء والعلماء والبيطريين المتخصصين في علوم الرئيسات، لإجراء مسح ميداني عن طريق أخذ العينات، واستخدام أجهزة تحديد المواقع GPS لتوثيق مواقعها، وبناء قاعدة معلومات، وتستعين الفرق بتقنيات متقدمة لاستكشاف النطاق المكاني