اختبرت كوريا الشمالية رأساً حربياً كبيراً جداً صُمّم لتحميله على صواريخ كروز استراتيجية، مع إطلاق نوع جديد من الصواريخ المضادة للطائرات.

وأجرت إدارة الصواريخ أيضا إطلاق صاروخ "بْيولجي-1-2" (Pyoljji-1-2) المضاد للطائرات من طراز جديد فوق البحر الغربي لكوريا.

وأوضحت بيونج يانج أن الاختبارين كانا جزءاً من الأنشطة العادية للإدارة ومعاهد علوم الدفاع التابعة لها، مشيرةً إلى أن هذه التجارب العسكرية لا علاقة لها بالوضع المحيط بالبلاد.

وتخضع كوريا الشمالية لمجموعة عقوبات دولية منذ تجربتها النووية الثانية عام 2009، لكنها واصلت تطوير برامجها النووية وبرامج الأسلحة.