رسمت أزهار شجرة الطرفاء، لوحة طبيعية خلابة بلونها الوردي الخفيف الجميل، والتي انتشر عبقها بعد تساقط الأمطار في العديد من أودية منطقة الحدود الشمالية مثل وادي عرعر وروافده.

وتتميز شجرة الطرفاء التي تنمو حول تجمعات مياه الأمطار والأودية والشعاب، بقدرتها على التكيف مع الأجواء الصحراوية وعدم حاجتها لعناية فائقة أو سقي متواصل.

وتضم منطقة الحدود الشمالية أربعة أنواع من شجرة الطرفاء التي كادت أن تنقرض بسبب الرعي الجائر وعادت بجهود المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر.

**carousel[9439647,9439648]**