لفظت إحدى المراقبات في الثانوية الأولى بالقنفذة أنفاسها الأخيرة أثناء أداء عملها الرقابي في لجنة الاختبارات، حيث فشلت محاولات إسعافها داخل المدرسة وتم نقلها إلى مستشفي القنفذة العام اعتقادا بأنها لا تزال على قيد الحياة، إلا أن الأطباء أكدوا وفاتها.

وبحسب "الوطن" التي أوردت الخبر أن المتوفاة كانت تعاني أمراضا مزمنة إلا أنها أصرت على الذهاب للعمل.

وأوضح مدير التربية والتعليم الدكتور محمد الزاحمي بالقنفذة أن الإدارة شرعت في إثبات حالة الوفاة أثناء العمل مؤكدا أن هناك نظاما يضمن حقوق ورثة من يتوفى على رأس العمل.