ولاية تكساس، محطة بنزين ارلينغتون، بينما جولونتا فريمان تعبئ في البنزين اقترب رجل من سيارتها مدعيا أنه يبيع لوحات آيباد بأسعار منخفضة ومنافسة 200 دولار، ويبدو أن الانتشار الواسع للكمبيوتر اللوحي جعل كل من لا يملكه يتمنى أن يكون لديه واحد.
وقالت فريمان "كنت سعيدة للغاية لم أستغرق كثيرا من الوقت في التفكير فدفعت له نقدا على أن أستلمه في اليوم الموالي عبر البريد"، وبعد بضعة أيام وصل الطرد إلى المنزل، ولكن عند فتحها للعلبة وتمزيقها للغلاف الذي يبدو أنه أخذ الكثير من وقت المحتال ليتقن تقليد واجهة منتج التفاحة المقضومة آبل.
وأردفت قائلة "كرهت كثيرا هذا الرجل، لقد اختفت ابتسامتي عندما رأيت وجهي على المرآة".
تسجيل الدخول
أضف تعليقك