ما زال الكثير من أهالي غوطة دمشق يبحثون عن أقربائهم وأطفالهم الذين فقدوهم جراء القصف الكيماوي ، وجد هذا الشخص ابنه بعد مرور عدة أيام وبعد أن ظن أنه قد قتل