أكد مسؤول بوزارة المالية أنه ستتم المحافظة على المساجد التاريخية بالمدينة المنورة، ولن يتم المساس بها، خلال أعمال توسعة المسجد النبوي الشريف.
وأضاف المصدر أن مساجد أبي بكر الصديق، وعمر بن الخطاب، وعلي بن أبي طالب، بالإضافة لمسجدي "الإجابة"، و"السجدة"، ستبقى على حالها، خاصة أن معظمها يقع خارج حدود التوسعة، وفقاً لصحيفة "عكاظ".
يذكر أنه تم تسليم 131 مسجداً، لهيئة السياحة والآثار وأمانة منطقة المدينة المنورة، لترميمها بوصفها إرثا تاريخياً وتراثياً للمنطقة، ومن بينها مساجد أبي بكر الصديق، وعمر بن الخطاب، وعلي بن أبي طالب، وفاطمة الزهراء.
تسجيل الدخول
أضف تعليقك