توصف الحياة في غابات الأمازون بالبرازيل بأنها الأخطر على الكرة الأرضية، حيث يكافح سكانها، وخاصة قبيلة "آوا جواجا" المهددة بالانقراض، والذين يقدر عددهم بنحو 350 شخصًا، في معركة يائسة للبقاء على قيد الحياة.
الصور التقطها المصور الفرنسي دانيال رودريجز ، ونشرتها "ديلي ميل".
الشاب كيبي من قبيلة "آوا جواجا" يحمل نمر "جاكوار" الأحمر على ظهره بعد مطاردة مثيرة في الغابات الممطرة.
الصياد "أيواكسا" يلوح بعصا بينما يرفض نمر "بوما" الأحمر الاستسلام له بعد أن أطلق عليه رصاصتين من بندقيته.
كبيرا الصيادين "جاكارا" و"ماجهواكسا" ينظران بجدية حاملين البنادق بعد نجاح صيد أحد القرود لعائلاتهما.
الصبي الصغير "أباريتا" ويبدو نائمًا على رأسه صديقه القرد، حيث يحتفظ به كحيوان أليف، وتصطاد القبيلة القرود للأكل أيضًا.
"موتوروهم" يسحب القوس والسهم للخلف، ففي ظل محدودية فرص الحصول على البنادق، تفضل القبيلة أساليب الصيد التقليدية.
"ماجهواكسا" يفضل النار في طهي الطعام، عند الانطلاق في يوم الصيد، ولا توجد موقدات للنار في المكان.
الطفل "بيتيارا" يخرج رأسه من باب منزله، المصنوع من أوراق الشجر والأغصان الموجودة في الغابة، في قرية "جواجا".
الطفل سابيا، لا يهتم بالعالم من حوله، يلعب في براءة مع الأغصان المتدلية في نهر ايجارابا في قرية تيراكامبا.
أكبر تهديد للقبائل القديمة في الأمازون هم قاطعو الأشجار، الذين لجأوا إلى العنف في محاولة للقضاء على الغابة.
اباريتا وهوموكوما يعاينان الأضرار التي نجمت عن قطع الأشجار على أرضهم، مع محاولة من الحكومة البرازيلية للمساعدة في حمايتهم.
الشاب "أراواتا" المسلح بالرمح يطارد حيوانًا في الغابة، ليوفر الطعام لعائلته.
بعد ست ساعات من المشي، رأي "موتوروهم" قردًا وحاول قتله بالسهم.
قرد الكابوتشين ميتًا في الغابة بعد مهمة صيد ناجحة.