وصف المدرب المصري عادل عبدالرحمن الفترة التي قضاها كمدرب بنادي الشباب بأسعد أيام حياته كمدرب لا سيما وأنه حقق ثلاث بطولات كأس الاتحاد ودوري الشباب ودوري الأولمبي.
وأكد عادل عبدالرحمن لـ «الميدان» اعتزازه بالبصمة التدريبية التي تركها في نادي الشباب وأضاف صنعت فريقا بطلا للمستقبل وذلك بفضلا الله وتوفيقه أولا وأخيرا ثم بتعاون الجميع ومستقبلا الليث بمقدوره أن يفوز بدوري عبداللطيف جميل.
وأضاف الفريق الذي صنعته هو أقل هدية أقدمها لنادي الشباب الذي منحتني إدارته الثقة ولأنصاره الذين وجدت منهم كل دعم وتشجيع في فترة عملي وأضاف الشباب مستقبله يبشر بالخير الكبير في ظل وجود الكثير من الأسماء الواعدة.
وقدم المدرب عادل عبدالرحمن شكره الخاص لرمز الشباب صاحب السمو الملكي الامير خالد بن سلطان ولصاحب السمو الملكي الامير فهد بن خالد ين سلطان وللإدارة الحالية بقيادة الأمير خالد بن سعد والإدارة السابقة بقيادة الأستاذ خالد البلطان كما شكر الجهاز الإداري والطاقم الفني المساعد بالفريق الأولمبي والفريق الاول والجهاز الطبي وجميع اللاعبين الفريق الاول والأولمبي وجماهير الشباب.
وعن مشواره القادم أبان أن لديه العديد من العروض وفضل عدم الإفصاح عنها حاليا واكتفى بقوله سأدرس العروض المقدمه بعناية وسأختار منها العرض الأنسب ليس من حيث المادة ولكن الذي يرى فيه أنه سيحقق النجاح المنشود مع النادي الذي سيعمل فيه كمدرب.