نشر موقع "بيزنس انسايدر" تقريرًا مصورًا في الذكرى السنوية الثالثة لإعصار ساندي، الذي سبب دمارًا هائلاً بعد أن ضرب الساحل الشرقي للولايات المتحدة الأمريكية، متسببًا في غرق الشوارع ومقتل ما لايقل عن 100 شخصًا، وجاء التقرير على النحو التالي:

طُلب من آلاف السكان في نيوجيرسي إخلاء منازلهم، وتعكس هذه الصورة لقطار ملاهي في البحر، كيف غرقت المدينة بفعل الإعصار.
تشققت الأرض تمامًا في شاطىء أورتلي، وقد أعلن الرئيس الأمريكي باراك أوباما حالة الطوارىء في ولاية نيوجيرسي يوم 28 أكتوبر 2012.
امرأة تحاول إزالة الرمال من منزل والديها في مدينة " Mantoloking" بولاية نيوجيرسي.
قوارب جرفتها الأمواج إلى الشاطىء، مكدسة بجوار منزل بالقرب من شاطىء مونموث في نيوجيرسي.
أشخاص يحاولون فتح الجراج رغم مياه الفيضان التي غمرته في مدينة هوبوكين.
أوباما يعانق مالكة حديقة نورث بوينت مارينا، أثناء تفقده المناطق المنكوبة في “Brigantine”.
بيوت تحيطها الرمال بالقرب من شاطىء أورتلي بعد نحو شهر من إعصار ساندي.
طفل ووالدته يبحثان بين أكوام الملابس التي تم التبرع بها لضحايا الإعصار في جزيرة ستاتين.
تعكس الصورة مدى شدة وقوة العاصفة التي دفعت هذا المنزل وجرفته إلى منطقة مستنقعات.
جنود من الجيش الأمريكي يقومون برفع الأنقاض من مدينة بريزي بوينت في ولاية مينيسوتا.