نشرت "ديلي ميل" تقريرا مطولا عن صور ملتقطة في فرنسا أثناء الحرب العالمية الأولى وجميعها صورت خلال عام 1917، لتكشف عن أجواء المعارك والجنود غير الفرنسيين المشاركين إلى جانب فرنسا في الحرب، واهم ما ميز تلك الصور أنها عرضت بالألوان.
1- جنود سنغاليون كانوا يخدمون في الجيش الفرنسي خلال الحرب، في وقت راحة، وتظهر الاسلحة التي كانت تستخدم في ذلك الوقت، والتقطت الصورة في "سان أولريش"، فرنسا.
2-جندي فرنسي يراقب في إحدى نقاط المراقبة الحربية، في نقطة مراقبة فياجلينجان، فرنسا.
3- جنود فرنسيون يشترون الصحف في ريكسبويد، فرنسا.
4- طفلة صغيرة تنظر لدميتها وتجلس بجوار بندقيتين وأمتعة عسكرية في شارع "ريمس"، شمال فرنسا.
5- صورة مؤثرة لجنود يقفون على تلة عمقها 45 مترًا نتجت عن متفجرات وألغام وضعتها القوات البريطانية تحت مواقع معسكرات القوات الألمانية بالقرب من ميسينيه، في فلاندرز الغربية، مما نتج عنه مقتل 10 آلاف جندي في الانفجار.
6- جندي فرنسي يتناول طعام الغداء أمام مكتبة متضررة بفعل الحرب في ساحة "ريمس"، شمال شرق فرنسا.
7- الجنود الفرنسيون يقفون أمام محل للبقالة، وتظهر لافتات دعائية للخمور والنبيذ على الزجاج، في ساحة السوق "ريمس".
8- الأطباء العسكريون الفرنسيون والممرضات أمام مستشفى سانت بول في سواسون، أيسن، شمال فرنسا.
9- ضابط فرنسي يتفقد الأسلاك الشائكة حول مواقع فرنسية في سواسون، التي تضررت بشدة من جراء القصف المدفعي أثناء الحرب.
10- موقع فرنسي محصن للمراقبة به ثلاثة جنود، ومزود بخندق وتم تعزيزه بعوارض خشبية وأكياس الرمل، على مقربة من الخطوط الألمانية.
11- مخيم العمال من فيلق العمال البريطاني الصيني، واستخدموا للمشاركة في حملة الشرق الأوسط.
12- جنديان فرنسيان مكلفان بحراسة محطة الهاتف يغسلان ملابسهما في حوض نافورة، في لارجيتزان، فرنسا.
13- 5 جنود فرنسيين يبحثون في الأنقاض في "ريمس" والتي دمر 60 في المائة منها في الغارات المدفعية والجوية الألمانية.
14- الجنود الجرحى في المعارك يتلقون العلاج في مستشفى سانت بول في سواسون، والذي سيطر عليه الألمان مرتين خلال الحرب.
15- 4 حراس فرنسيين مع حراس سويسريين على الحدود بين سويسرا وفرنسا في فيترغوز، منطقة الألزاس.
16- عربة يجرها حصان محملة بالأثاث والمتعلقات الشخصية تقف أمام متجر السلع الجلدية في 4 مايو 1917 في الوقت الذي كان السكان يستعدون لمغادرة ريمس أثناء المعارك التي انتهت بهزيمة القوات الفرنسية.
17- مجموعة من الجنود السنغاليين الذين خدموا في الجيش الفرنسي في سلاح المشاة يتناولون الغداء في سانت أولريش، منطقة الألزاس.
18- جنود من سلاح المدفعية الفرنسي يأخذون مواقعهم وسط الأنقاض خلال معركة أيسن، على الجبهة الغربية من فرنسا.
19- رجال الإطفاء الفرنسيون والجيش والمدنيون يحاولون منع انتشار الحرائق بعد تفجيرات سبتمبر 1917 في دونكيرك.
20- جنديان فرنسيان يغسلان ملابسهما باستخدام ألواح وضعت على حوض نافورة بالقرب من مزرعة في بلدة جلدويلر، على نهر الراين.
21- خندق على الخطوط الأمامية في هيرتزباخ.
22- امرأة تدفع عربة مليئة بعبوات الحليب، ورجل يبدو من خلفها مع عربة أخرى في شارع دي تاليران، ريمس، فرنسا.
23- يمكن في هذه الصورة رؤية أبراج كاتدرائية نوتردام دو ريمس في الخلفية من خلال النوافذ المتضررة لأحد المباني.
24- الأطباء والممرضات يقفون أمام المستشفى الميداني رقم 55 في بوربورج شمال فرنسا.
25- جنديان أفريقيان يخدمان في الجيش الفرنسي يقومان بتسخين وجبة على الموقد في الهواء الطلق في سواسون، أيسن، فرنسا.
26- جنديان فرنسيان يقفان على مسار السكك الحديدية الضيقة قرب قرية بويزين شمال مدينة ابرس.
27- جنديان سنغاليان، من قبيلة "بامبارا"، يخدمان في الجيش الفرنسي والصورة في مدينة بالشويلر، فرنسا.
28- جنود فرنسيون يرتدون الزي العسكري الأزرق يعملون على تمويه وإخفاء عربة قطار يحمل مدفعًا 370 في نويون، منطقة إيل دو فرانس.
29- اثنان من الجنود الفرنسيين يحرسان خيولًا في موقع تضرر بشدة من جراء القصف المدفعي.
30- جنود فرنسيون من فوج المشاة يتناولون الحساء، في وقت معركة أيسن، على الجبهة الغربية.
31- ثلاثة من حرس الحدود السويسرية، على اليسار، يقفون في مواجهة حارس فرنسي على الحدود بين البلدين.
32- مجموعة من حرس الحدود السويسرية وراء سياج بين سويسرا وفرنسا، في منطقة نهر الراين الأعلى.
33- المباني المتضررة بعد تفجيرات 10 و11 سبتمبر 1917 في بلدة روزيندال بالقرب من دونكيرك.
34- 8 جنود فرنسيين يقفون على رأس مدفع محمل على عربة سكك حديدية تم عمل تمويه عليها.
35- مقبرة عسكرية على أحد التلال في مدينة "موش" في الألزاس تضم قبور الجنود ضحايا الحرب ومنهم مشاة النخبة في الجيش الفرنسي.
36- اثتنان من سيارات الإسعاف أمام مبنى بالقرب من قرية بويزين إلى الشمال من مدينة ابرس، التي دمرها القصف المدفعي.