تمكنت شرطة محافظة خميس مشيط ممثلة في الضبط الإداري من الكشف عن بعض القبور التي يستخدمها مصنعو ومروجو العرق المسكر في إخفاء القوارير بعد نبشها.
ونقلت صحيفة "المواطن" عن مصدر أمني قوله، إن الواقعة تعد الأولى من نوعها، إذ عمد بعض مجهولي الهوية من الجنسية الإثيوبية إلى نبش القبور لإخفاء قوارير للعرق المسكر، مشيراً إلى أن ذلك يعد من أبشع الجرائم التى لم يراعى فيها حرمة للموتى، ولا الخوف من الله عز وجل.
تسجيل الدخول
أضف تعليقك