نفذت أمانة منطقة الرياض، بالتنسيق مع الهيئة العليا لتطوير الرياض وإدارة مرور المنطقة عددًا من أعمال تحسين ومعالجة للطرق ذات الكثافة المروريّة العالية.

ويجيء هذا الإجراء ضمن حزمة من الخطوات التطويرية لطرق العاصمة وقبل أيام قليلة من بداية العام الدراسي الجديد، شملت تحسين ومعالجة 7 مواقع، على النحو التالي:

1- مدخل الدرعية.. (تقاطع طريق الملك خالد مع طريق الملك عبدالعزيز بالدرعية) تحسين الحركة المرورية عند المدخل الدرعية من خلال تنفيذ نظام التقاطع العكسي (DDI) والذي يسهم في رفع كفاءة التقاطع وتقليص زمن تأخر المركبات من أكثر من (85) ثانية إلى (20) ثانية لكل مركبة.
2- (تقاطع طريق الإمام سعود بن عبدالعزيز مع شارع التخصصي)، فتح حركة السير وحركة الدوران (UTURN) للقادم من الشمال وكذلك من الجنوب، والتي تم إنشاء جسور خاصة بها أقيمت على نفق التخصصي.
3- (تقاطع شارع الإمام عبدالعزيز بن محمد مع شارع الناصرية)، تحسين زاوية الالتفاف الحادة للطريق والتي لا تسمح إلا بمرور مركبة واحدة، بتوسيع مسارات الالتفاف لتصبح 3 حارات مرورية؛ لاستيعاب أكبر عدد من المركبات المتوجهة جنوبًا، وتسهيل حركة دوران حافلات النقل العام.
4- (تقاطع طريق الأمير تركي بن عبدالعزيز الأول وشارع الزهراوي)، إتاحة استمرارية الحركة الحرة للمركبات المتجهة جنوبًا دون الحاجة للتوقف عند الإشارة الضوئيّة، لتخفيف الضغط في التقاطع وتقليل معدل زمن الرحلة.
5- (تقاطع طريق الأمير مقرن بن عبدالعزيز مع طريق عثمان بن عفان)، تحسين مستوى السلامة المرورية وتقليص مدة الانتظار وخفض نقاط التعارض المروري من 32 نقطة إلى 14 نقطة تعارض، لتقليل احتمالية وقوع الحوادث المرورية بنسبة 46 %.
6- (تقاطع طريق بديع الزمان الهمذاني مع شارع الشيخ إسحاق بن عبدالرحمن)، تنفيذ حلول عاجلة لتخفيض مستوى المياه الأرضية وإعادة سفلتة التقاطع، لضمان تحسين انسيابية السير وزيادة مستوى السلامة المرورية.
7. (تقاطع طريق الأمير تركي بن عبدالعزيز الأول وشارع سعيد المطوّع)، معالجة الحركة في التقاطع بتحسين انسيابية دوران المركبات جنوبًا على طريق الأمير تركي، وتقليص زمن تأخير الوقوف عند الإشارات الضوئية.