رغم تراجع شعبية لعبة "بوكيمون غو"، إلا أن رئيسة وزراء #النرويج لا تزال تفضل اللعبة، بل تسيطر عليها خلال اللقاءات الرسمية، حيث التقطت صورة لرئيسة وزراء النرويج، إرنا سولبيرغ، قبل اجتماعها مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب في البيت الأبيض، وهى تلعب بحماس عبر هاتفها الذكي.
وعندما سئلت السيدة عما إذا كانت وسيلة للتخلص من التوتر، قالت إنها تتواصل مع عائلتها من خلال اللعبة، حيث توفر اللعبة ميزة الدردشة.
وهذه ليست المرة الأولى التي تلعب فيها "بوكيمون جو" في الأماكن العامة، ففي أغسطس عام 2016 انتهزت #إرنا_سولبيرغ المعروفة بشغفها بـ #الألعاب_الإلكترونية زيارة رسمية لـ #براتيسلافا لتجوب في شوارع وسط المدينة التاريخي، بحثا عن شخصيات #بوكيمون.
واستفادت رئيسة الوزراء من استراحة بين اجتماعي عمل لتمارس لعبة "بوكيمون" في الشارع، مزودة بهاتفها الخلوي وبرفقة حراس الأمن ومسؤولين رفيعي المستوى.
وقبل ذلك في العام 2016 أيضا صرحت لصحيفة "أفتنبوستن" أن شقيقتها الأصغر سنا منها تواجهها بهذا التحدي، بعد العثور على شخصيات "بوكيمون" على شرفتها.