تواصل القوات البرية الملكية السعودية والجيش الأمريكي مناورات التمرين المشترك (الصداقة 2018، والتي انطلقت مؤخراً بالمنطقة الشمالية، بهدف رفع مستوى الجاهزية القتالية لضباط وأفراد القوات البرية.
ويشتمل برنامج التدريب على عمليات الحرب النظامية وغير النظامية، والتخطيط والتنسيق المشترك على أساليب الحرب الحديثة، إلى جانب التدريب على تنفيذ العديد من التكتيكات، واستخدام أساليب الحرب المتطورة.
وسيُختتم برنامج التدريب بعد غد الأربعاء بمناورات تشارك فيها الوحدات المختلفة من الجانبين، تنفذ خلالها جميع العمليات التي تم التدرب عليها.
ويشارك في المناورات من الجانب السعودي القوات البرية الملكية السعودية، ومعهد الأمير سلطان لأبحاث التقنيات المتقدمة بمنظومة الطائرة التكتيكية بدون طيار (حارس الأجواء) والمنظومات الرادارية متعددة المهام.