قالت النيابة العامة إن الألعاب الإلكترونية عبر الإنترنت والتطبيقات الحديثة تُعد إحدى وسائل المنحرفين وذوي النزعات الإجرامية للوصول إلى الأطفال واستغلالهم جنسيا وفكريا.
وشدّدت النيابة على المسؤولية التي تقع على والدي الطفل وأسرته أو من يتولى رعايته في مراقبته ومتابعته وحمايته من التعرض للإيذاء.
وأشارت النيابة العامة إلى أن المادة الخامسة عشرة من نظام حماية الطفل من الإيذاء تنص على: "يُعد والدا الطفل - أو أحدهما أو من يقوم على رعايته - مسؤولين في حدود إمكاناتهما المالية وقدراتهما عن تربيته وضمان حقوقه، والعمل على توفير الرعاية له، وحمايته من الإيذاء والإهمال".
تسجيل الدخول
أضف تعليقك