روى وزير التعليم الأسبق الدكتور عزام الدخيل كيف يقضي حجره المنزلي الذي يعيش فيه لمدة 14 يوماً بعد عودته من المملكة المتحدة، مشيراً إلى أن مسؤولين بارزين بالحكومة يتواصلون معه للاطمئنان عليه.
وأوضح الدخيل، أنه التزم بتعليمات وزارة الصحة ويعيش في ملحق معزول عن أفراد أسرته، مبيناً أنه يقضي وقته في الصلاة والتمارين الرياضية ومتابعة الأفلام الوثائقية.
ونوه الدخيل وفقاً لـ"سبق"، إلى أن وزيري الصحة والتجارة تواصلا معه للاطمئنان عليه إلى جانب بعض منسوبي الصحة للتأكد من مسألة التزامه بالحجر.
ولفت إلى أن وزير التجارة الدكتور ماجد القصبي طلب منه عنوان الحجر الصحي الذي يمكث فيه لإرسال كتاب له، موضحاً أن أحد الأشخاص يحضر له التموين الغذائي ويضعه في الساحة الخارجية ويغادر، كما أنه يتواصل مع والدته وأسرته بالوسائل المسموعة والمرئية.