حوّلت عائلات بعض غرف منازلهم إلى مصلیات عصریة؛ لمحاكاة الأجواء الرمضانیة وأداء صلاة التراويح في جماعة والاستعداد لصلاة العید أيضاً.
وخصصت بعض العائلات غرفاً ومساحات خاصة للصلاة تتسع لأكثر من عشرة مصلین، مع تجهيزها بالسجاد الخاص بالمساجد وتزويدها بالمصاحف والكتیبات الدینیة وقواعد المصاحف والمیكروفونات.
وروى مواطنون ومواطنات تجاربهم وابتكاراتهم العصرية في تحويل الغرف لمساجد صغيرة؛ حيث استخدمت مواطنة الكرتون وبعض الأدوات البسيطة مثل اللمبات المضيئة في إضفاء أجواء روحانية بغرفة حوّلتها لمصلى.
وحولت إحدى المواطنات وفقاً لـ"الوطن"، سطح المنزل إلى مسجد عبر فرش سجاد الصلاة، ووضع میكروفون مع تزيينه بالإضاءة اللازمة.
تسجيل الدخول
أضف تعليقك