نشرت دارة الملك عبدالعزيز تقريراً عن مدينة المجمعة التي تقع في منطقة الرياض، موضحة أبرز معالمها ولماذا سميت بهذا الاسم.
وأوضح التقرير أن المجمعة تقع على واد يسمى وادي مشقر، وسميت بذلك الاسم بسبب تجمع أكثر من قبيلة بها، وكانت التجارة فيها تعتمد على التمر والخبز، وهي تشتهر بتمر الخضري، ويعد مسجد الشيخ إبراهيم بن سيف أبرز معالمها الأثرية.
وتقع المدينة بالقرب من عدد من الأودية، واهتم سكانها القدماء بتصريف السيول والاستفادة منها ووضع عدد من المشاريع التي تسمح بإبقاء المياه وتصريفها للمزارع، وصممت تلك المشاريع بشكل هندسي ودقة غريبة، رغم أنها بنيت بالآلات اليدوية.
#فيديو الدارة |?
— دارة الملك عبدالعزيز (@Darahfoundation) August 25, 2020
المَجْمَعَة تقع على ضفة وادي المِشْقَرْ منذ أكثر من (5) قرون..فلماذا سميت بهذا الإسم؟ وما أجود تمورها قديما؟ وما أشهر روضاتها؟
في هذا التوثيقي لـ #دارة_الملك_عبدالعزيز معلومات تاريخية ولمحة جغرافية واقتصادية لهذه البلدة التي أصبحت الآن محافظة مزدهرة. pic.twitter.com/bGzFsUsRML