كشفت الدكتورة حنان بلخي تفاصيل انضمامها إلى منظمة الصحة العالمية وردة فعلها بعد سماعها خبر اختيارها، والدور الذي تقوم به حالياً مع فريق المنظمة لإيجاد تشخيص لفيروس كورونا، وأصعب قرار اتخذته في حياتها.
وأوضحت، خلال حديثها لبرنامج "اللقاء من الصفر" على قناة "mbc"، أنها عندما تم اختيارها للمنظمة العالمية شعرت بسعادة كبيرة وفخر، مع خوف أيضاً من المسؤولية الجديدة.
وأشارت إلى أنها انضمت فوراً إلى المنظمة في جنيف، وتولت مسؤولية برنامج مقاومة المضادات الحيوية، ومن ثم أصبحت مسؤولة عن البرنامج التضامني العالمي لمكافحة كورونا في فرع التشخيصات.
وأكدت أنها وفريق العمل في المنظمة يعملون حالياً على مساعدة الباحثين للوصول لتشخيص سريع لمرض فيروس كورونا، وربما يحدث ذلك خلال الأشهر المقبلة.
وشددت على أن أصعب قرار اتخذته كان إغلاق مستشفى الحرس الوطني عام 2015 عندما كانت تتولى منصب المدير التنفيذي لمكافحة العدوى، بعد انتشار كورونا في ذلك الوقت، من واقع أن نحو 800 شخص كانوا يراجعون المستشفى يومياً.
قصة انضمام البروفيسور السعودية #حنان_بلخي إلى منظمة الصحة العالمية والموقف المحرج الذي لا يفارق ذاكرتها@HananBalkhy
— اللقاء من الصفر (@MinAlsefer) May 6, 2021
قصص #اللقاء مستمرة يمكنك متابعتها بعد الاشتراك في Shahid VIPhttps://t.co/yVxTCyK43a #MBC1 pic.twitter.com/s98mFLeKML