قال خبير سابق بوزارة البيئة والمياه والزراعة، إن حجم الخسائر التي تكبدها مزارعو النخيل والشركات العاملة في التمور بلغت 750 ألف طن سنوياً في ظل "كورونا"، بما يعادل 50% من حجم الإنتاج الكلي البالغ 1.5 مليون طن.
وأرجع الخبير الزراعي في الوزارة عبدالحميد الحليبي وفقاً لـ"الوطن"، أسباب تلك الخسائر إلى تأثير جائحة "كورونا" في عمليات التسويق والتصدير وحركة الأسواق المحلية والعالمية.
ونصح الحليبي، الشركات المنتجة للتمور والمُزارعين والمُصدرين بتقليص التكاليف، ورفع مستوى المنتج، وخفض مؤونة التعبئة والحفظ، وعدم المبالغات في المنتج حتى يمكن التغلب على الأزمة.
تسجيل الدخول
أضف تعليقك