تنطلق، غداً (الخميس)، فعاليات احتفال نور الرياض 2022 تحت شعار "نحلم بآفاق جديدة" الذي يؤكد على الثقة والتفاؤل في هذا التحول الجديد وتمثيله لمشاعر السعادة تجاه المستقبل.
ويعزز "نور الرياض" استخدام الضوء كأداة للرسم بدلاً من الألوان، حيثُ يحتضن الاحتفال مواهب فنية سعودية وعالمية، ومن أبرزها:
"طاقم من الصقور" للفنانة ديانا ثاتر، ويتحدث عن بدء الصقارة من الشرق حتى وصولها للغرب وتبنيهم لها كهواية.
"نجد الخاشعة" للفنانة هدى العيثان، من الماضي إلى الحاضر وإعادة هيكلة هذا التراث النجدي لما فيه من أمل وروح وطاقة إيجابية.
الوعي الجمعي وعلاقة بخلايا النحل وارتباط تركيبته بالسلوك الجماعي بمعنى مجموعة أفراد ولكن بتفكير وتصرف واحد وهذا ما مثلته الفنانة مريم طارق.
"جيم كامبل وموجة الشاطئ" من خلال أكثر من 3000 مصباح LED يمكن للفرد مشاهدة شخص يسبح على هذا الشاطئ، غموض العمل الفني وإمكانية مشاهدة العمل من مساحات وزوايا محددة جعلت من الأشخاص المشاهدين لهذا الفن قابلية تغيُر حالة الوعي والإدراك لديهم.
دوغ أيتيكن، مخرج أفلام وفنان؛ كون عملاً من ثلاث شخصيات بشرية بلا هوية؛ بهدف الترابط الضوئي للحركة والطاقة.
وأخيراً، سلسلة تركيبات وعواصف ثلجية قامت بتصميمها إيلي جوتيفا بالتعاون مع البيئة لإظهار العناصر غير الظاهرة على تطبيق خُصِص لهذه الرسمة.
الرياض آرت مشروع يعرض أعمالاً فنية للزوار تحت شعار "من الشعاع إلى الشغف" لهذا العام، رسومات ضوئية لإدراك مدى أهمية الضوء، وأنه عنصر أساسي للبشرية.