بِيعت لوحة فنية لمارك شاغال مقابل 7.4 مليون دولار ضِمن مزاد نظمته "دار فيليبس" للمزادات في نيويورك.
وتُعد اللوحة من بين 15 عملاً سرقها النازيون وأعادتها فرنسا إلى ورثة العائلات التي سُرقت منها.
وكانت لوحة شاغال الزيتية المُنجزة على قماش بعنوان "الأب" عام 1911 بِيعت عام 1928 لصانع الآلات الوترية البولندي ديفيد سيندر.
فيما اشترى شاغال اللوحة بين عامَيْ 1947 و1953 من دون معرفة الجهة التي كانت تستحوذ عليها، وبعد وفاته أصبحت لوحة "الأب" جزءاً من المجموعات الوطنية عام 1988، ثم كُلّف بها مركز "بومبيدو".
ولم تعلن "دار فيليبس" الجهة التي اشترت اللوحة، في خطوة شائعة لدى دور المزادات.
تسجيل الدخول
أضف تعليقك