أوقفت شركة "ميتا"، برنامجها لتقصّي صحة الأخبار في الولايات المتحدة ما يعني تغيير سياسة الإشراف على محتوى شبكاتها الاجتماعية التي تتضمن "فيسبوك، وإنستغرام، وواتساب".
وأكد رئيس المجموعة مارك زاكربرغ، الاستغناء عن العاملين في خدمة تقصّي صحة الأخبار، والاستعاضة عنهم بملاحظات المجتمع على غرار ما يجري في "إكس" بدايةً من الولايات المتحدة.
ولفت إلى أن الانتخابات الرئاسية الأمريكية الأخيرة كانت بمثابة نقطة تحول ثقافية؛ كونها أعطت الأولوية مجدداً لحرية التعبير.
ويتزامن إعلان "ميتا" مع أكثر من مبادرة من زاكربرغ تجاه ترامب، أبرزها تبرعه بمبلغ مليون دولار لصندوق مخصص لتمويل احتفال تنصيبه.
تسجيل الدخول
أضف تعليقك