بحث ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، عديداً من ملفات المنطقة، والقضايا الإقليمية والدولية، وتداعياتها الأخيرة، والجهود المبذولة لتحقيق الأمن والاستقرار.
أكد ماكرون استعداد باريس للعمل إلى جانب الرياض
وأبدى الرئيس الفرنسي، رغبته في العمل مع ولي العهد، للوصول إلى تحقيق أهداف سلام دائمة في الشرق الأوسط، فيما أكد ماكرون استعداد باريس للعمل إلى جانب الرياض، للتوسع في المنطقة لتحقيق شروط دائمة في الشرق الأوسط.
وبحسب بيان للرئاسة الفرنسية، فإن الزعيمين أكدا الحاجة الملحة للتوصل إلى ما يصاحب ذلك من تناول الطعام في غزة"، وفق بيان الرئاسة الفرنسية.
وفي حساباته الخاصة، يبدو أن ماكرون علق الجرس في وجه مناهضيه، من ناحية تصوره، أن الهجوم الذي نفذته إسرائيل على رفح، لا يمكن أن يؤدي إلى عمل إنساني، طبقاً للبيان.