طوّر باحثون من جامعة "إنديانا" الأمريكية، اختباراً للدم يوفر طريقة بسيطة وموثوقة للتحقق من شدة مرض انفصام الشخصية (الفصام) ومخاطره المستقبلية على المريض.
مطابقة الأعراض مع المؤشرات الحيوية
ويعمل اختبار الدم، وفقاً لمجلة " Molecular Psychiatry" العلمية، من خلال البحث عن التغيرات الجسدية في الجسم المعروفة باسم المؤشرات الحيوية التي تشير إلى القصام الذي يتداخل بشكل أساسي مع قدرة الدماغ على معالجة الواقع.
وتمكّن الباحثون من الوصول إلى هذه النتائج من خلال تحليل بيانات المرضى النفسيين في دراسة استغرقت أكثر من 10 سنوات، وذلك من خلال مطابقة أعراض مثل الهلوسة والحالات الوهمية مع المؤشرات الحيوية الكيميائية في الدم.
تسجيل الدخول
أضف تعليقك