يتلقف السعوديون إطلالاته. الظفر بصورة له يعتبر فرحة غامرة. صوره تملأ الدنيا. في المنازل. في وسائل التواصل. في تطبيقات الاتصال "الواتساب". وقبل ذلك في القلوب. بالأمس انتشرت هذه الصورة. هبّ لها الجميع؛ لأن الشعب يُغمَر بحبه. والإيمان بمشروعه الكبير. من آياته؛ أنه حبيب الشعب. ومن آياته أنه بقعة ضوء. وحامل ملف المستقبل. ومجدد التاريخ. مُحدّث الأمة. ابتسامته حياة لدولة كاملة. هو بحد ذاته دولة في رجل. حتى دول الجوار؛ فُتنوا به. نادوا حكوماتهم للاقتداء به. وبخطه الإصلاحي. تمنى الكثير منهم استنساخه. يملكونه السعوديون بحبهم. ويملك السعوديين بحبه. هو ربيب مدرسة حكمٍ عريقة. ربيب بيتٍ عظيم. والده نقش التاريخ في صفحات حياته. وحفظه. وكتب هو تاريخاً جديداً لدولةٍ عظيمة؛ لذا يمكن وصف محمد بن سلمان بـ"دولة برجل". وبقية الحديث.. "في الصورة".
تسجيل الدخول
أضف تعليقك
