يكمل حجاج بيت الله الحرام رمي الجمرات الثلاث ويستقرون في مشعر منى في أول أيام التشريق، وسط تنظيم دقيق من جميع الجهات ذات العلاقة حفاظاً على سلامة ضيوف الرحمن .
الحجاج يقرّونَ في منى بعد أن فرغوا من طواف الإفاضة
ويُعد اليوم الحادي عشر من ذي الحجة الذي يلي يوم النحر، هو ثاني أعظم الأيام عند الله وسُمي بـ"القَرّ" لأن الناس يقرّونَ ويستقرون في مشعر منى بعد أن فرغوا من طواف الإفاضة والنحر واستراحوا.
ومن الأعمال المُستحبة في هذا اليوم "الاستغفار والدعاء" و"التكبير المطلق والمقيِّد بعد أدبار الصلوات المكتوبة".
وتتكامل جهود القوات الخاصة للأمن والحماية مع القطاعات الأمنية المشاركة في العاصمة المقدسة لتطبيق الخطط الأمنية لأمن وسلامة حجاج بيت الله الحرام، وأداء فريضتهم بكل يسر وطمأنينة.