وافق المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي، على تأسيس أول جمعية مهنية للمتاحف، ومقرها الرياض.
ونصت الموافقة على أن تترأس الأميرة هيفاء بنت منصور، مجلس إدارة الجمعية، وعضوية كلٍّ من الدكتورة تهاني المحمود نائبةً للرئيس، وليلى الفداغ مشرفة مالية، والدكتور محمد القحطاني، ونورة القصيبي، وسارة العمران، ونورة الزامل.
الجمعية ستعمل على استقطاب ومساندة المهنيين
وأوضحت رئيس مجلس إدارة الجمعية، الأميرة هيفاء بنت منصور، أن هذه الجمعية الوليدة تهدف إلى قيادة قطاع المتاحف وصناعة بيئة للريادة والابتكار والتطوير المهني.
وأضافت أن الجمعية ستعمل على استقطاب ومساندة المهنيين وتوفير البرامج والأدوات التدريبية والمعارف اللازمة، وتكريم المنجزات الفنية وتسهيل طريق التواصل بين المهنيين.
وشملت قائمة مؤسسي جمعية المتاحف إلى جانب أعضاء مجلس الإدارة كُلاً من نورا الدبل، ومحمد الضويحي، وعلي التويجري، وضياء الميمان، والبندري الحسن، وعوض قندوس، ودليل القحطاني، ووائل دقدقي، وحسان طاهر، وعبدالله الهجرس، ومحمد أبابطين، وعبدالرحمن الضويحي، وعبدالله آل سليمان، وسليمان الماجد، وعبدالهادي آل مهدي.
تأسست تحت مظلة استراتيجية وزارة الثقافة للقطاع غير الربحي
كما شملت العضوية كلاً من نواف الخالدي، وعبدالوهاب الغنيم، ومحمد الشهري، وعلي المبيريك، وخالد الحمدان، وعبدالرحمن الراجحي، وأروى أخضر، وسلمان الهدلاء، ومنى الجلهمي، وخلود بن عبيكان، ولمياء مريشد، وريم العودان، ومنصور العتيبي، وحصة الشمري، وسامية القليش، وعبدالرحمن السحيباني، وجارالله العضيب، ومشوح المشوح، وجابر الغامدي، ومنصور آل سعيد، وعبداللطيف الوهيبي، وخالد المطرودي، والعنود الدرويش، والشيماء حميد الدين، ويزيد السديري.
وتأتي جمعية المتاحف كإحدى الجمعيات المهنية التي تأسست تحت مظلة استراتيجية وزارة الثقافة للقطاع غير الربحي، التي تستهدف بناء منظومة متنوعة من المنظمات غير الربحية تضم 16 جمعيةً مهنية في 13 قطاعاً ثقافياً في عموم مناطق المملكة.