زينت الأمطار والضباب أودية شعاب منطقة الباحة، لتشكل هذه الأيام لوحة فنية تحوي مشهداً بديعاً من أشجار العرعر والنباتات المزهرية بألوانها المختلفة.
ومنحت الأجواء الشتوية المنطقة جاذبية خاصة لما تمتلكه من مقومات طبيعية وتنوع بيئي وتميز تضاريسها المتعددة، وسط تدفُّق شلالات المياه.
ويعتبر شتاء الخير مصدراً مهماً للقطاع الزراعي فتكون الأمطار سبباً في تنوع المنتجات الزراعية على مدار العام، مع زيادة الغطاء النباتي وامتلاء المدرجات الزراعية والآبار الجوفية بالمياه وجريان الأودية وهو ما يزيد من الرقعة الزراعية ويرفع كميات الإنتاج.
4
تسجيل الدخول
أضف تعليقك