close menu

نخيل العلا.. رفيق ماضيها و "رحلتها الجديدة"

نحو التحول إلى وجهة سياحية عالمية
باتت مزارع النخيل في العلا مقصداً للسيّاح من كل مكان
باتت مزارع النخيل في العلا مقصداً للسيّاح من كل مكان

مثلما رافق النخيل أهالي العلا في رحلتهم الاجتماعية والاقتصادية طوال تاريخهم الطويل؛ بوصفه جزءًا لا يتجزأ من تراثهم وثقافتهم، يرافقهم اليوم في رحلتهم نحو التحول إلى وجهة سياحية عالمية، حيث باتت مزارع النخيل مقصداً للسيّاح من كل مكان.

ويحظى قطاع زراعة النخيل وإنتاج التمور، باهتمام كبير من الهيئة الملكية لمحافظة العُلا، التي قدمت الدعم للمزارعين، وطورت المزارع، التي تنتشر بين أرجائها أكثر من مليونَيْ نخلة، ويتجاوز إنتاجها السنوي من التمور 90 ألف طن تقريباً.

وتلقى واحات النخيل في شهر رمضان المبارك، إقبالاً كبيراً، وخاصة وقت الإفطار والسحور، من قِبل الأهالي والزوار، مستمتعين من خلالها بنسمات الهواء الطلق والطبيعة الخلابة، والجلسات المخصصة، حيث رصدت صور نقلتها وكالة الأنباء السعودية "واس" لقطات متنوعة لتلك الواحات التي تمتد على مساحة 10 آلاف هكتار.

3 images icon
أضف تعليقك
paper icon
أهم المباريات