أنجبت فتاة مكسيكية، عمرها عشر سنوات، طفلا ذكرا في نهاية فترة من الحمل دامت 31 أسبوعا، وذكر موقع فرونت نيوز واير، أن المولود الجديد يزن 3,3 باوند، ورأى النور بعد عملية قيصرية في مستشفى النساء في مدينة بويبلا، وهو الآن في وحدة العناية المركزة حيث يخضع للمعالجة من الالتهاب الرئوي.
وأضاف الموقع أن الأم القاصرة غادرت المستشفى لكنها تزور طفلها يوميا من أجل إرضاعه.
ونقل عن روغيليو غونزاليس، مدير المستشفى قوله، إن مكتب النائب العام في المدينة يجري التحقيقات اللازمة للتعرف على هوية الوالد، وما إذا كانت الوالدة تعرضت للاغتصاب.