نجح مجهولون في تخطي كاميرات المراقبة في مجمّع الملك سعود في الرياض وإلقاء جثة لامرأة تعود إلى أصول إفريقية أثناء الزيارة الرسمية للمرضى أمس الأول.

وأدخلت الجثة من بوابة رقم واحد إلى مبنى الأطفال ورميت بين مستشفى الأطفال ومبنى النساء والولادة ، ليكتشفها أحد المواطنين فيما بعد في غياب واضح للحراسات الأمنية. وأوضح مصدر مسؤول في مجمّع الملك سعود «الشميسي» فضّل عدم ذكر اسمه ، أنه لا يلاحظ آثار عنف على الجثة التي تبدو أنها من مخالفي نظام الإقامة والعمل.