وثق مواطن بالصور، وجود دفاتر معاملات، ووثاق رسمية مبعثرة في حراج خميس مشيط بمنطقة عسير، ومن المرجح أن تكون تابعة لإحدى الجهات الحكومية.

ويظهر من الصور أن الوثاق كانت موضوعة داخل دواليب خاصة بتلك الجهة، وتم إحضارها للحراج بغرض البيع، بما فيها من مستندات تخص بعض المراجعين.

وعبر عددٌ من المواطنين، على مواقع التواصل، عن رفضهم لهذا التصرف الذي وصفوه بغير المسؤول، قائلين إنه من المفترض أن يتم التخلص من هذه الملفات بإتلافها بدلاً من رميها بهذا الشكل.