ألقى الحراس في أحد سجون كولومبيا القبض على حمامة بتهمة محاولة تهريب "موبايل" لنزيل داخل السجن.
وتم الصاق الهاتف الذكي على ظهر الحمامة بعد وضعه بجراب مشابه للون ريشها بغرض التمويه.
إلا أن هذه الحيلة لم تنطل على حراس السجن، الذين قالوا بحسب صحيفة "نيويورك بوست"نهم لم يتعرفوا على السجين صاحب الطلب.
وهذه ليست المرة الأولى التي يستخدم فيها الحمام في مهمات التهريب داخل السجن حيث ألقي القبض في عامي ٢٠٠٩ و ٢٠١١ على مجموعة من الحمامات أثناء عمليات تهريب فاشلة.