ذكرت صحيفة "ديلى تليجراف" البريطانية، أن الكونجرس الأمريكى قد يسعى لإلغاء معاش الرئيس السابق باراك أوباما.
وأوضحت الصحيفة أن هذه الخطوة قد تأتي رداً على قبول أوباما رسوماً قدرها 400 ألف دولار مقابل خطاب يلقيه أمام عدد من المدراء التنفيذيين فى "وول ستريت"، شارع المال بالولايات المتحدة.
وأشارت إلى أن "أوباما" رفض خلال عمله فى البيت الأبيض مشروع قرار من شأنه أن يحرم الرؤساء السابقين من معاشهم إذا قبلوا مبالغ كبيرة من جهات أخرى.
يأتي ذلك في الوقت الذي يقول فيه الرعاة الجمهوريين لمشروع القانون إنهم سيعيدون إحياء التشريع، آملين أن يوقع الرئيس الحالى دونالد ترامب عليه.