أعدت مؤسسة الوليد الإنسانية مقطع فيديو للتضامن مع اللاجئين حول العالم الذين يعانون ويلات التشريد بسبب الحروب أو بسبب التهجير القسري لأسباب طائفية.

وأعاد الأمير الوليد بن طلال نشر المقطع الذي أُعد بمناسبة اليوم العالمي للاجئين، وكتب معلقاً: ‏"تضامناً مع اللاجئين، لن ننسى معاناة 2.3 مليون لاجئ روهينجي".