اختلف عدد من العاملين بالبيت الأبيض، وعلى رأسهم الرئيس الأمريكي وابنته ومساعدوه في الإجابة على سؤال عن كلمة مسجلة "هل تسمع كلمة "ياني" أم "لوريل"؟.
وبرغم الاختلاف الظاهر بين نطق الكلمتين إلا أن الأمر بدا محيرا حتى أن الملايين في أنحاء العالم الذين استمعوا إلى الكلمة لم يتفقوا على إجابة واحدة، ما ذكّر بخدعة لون الفستان التي أثارت حيرة مماثلة قبل فترة، إذ رآه البعض بلون بينما رآه آخرون بلون مختلف.
ووصل المقطع للبيت الأبيض، وأجاب 12 شخصا من العاملين فيه، علي السؤال بإجابات متناقضة، منهم المستشارة كيليان كونواي، وايفانكا، والمتحدثة باسم البيت الأبيض سارة ساندرز، حتى انتهي الفيديو بالرئيس ترمب يجيب بطريقة ساخرة "ما أسمعه هو (كوفيفي)، وهي كلمة ليس لها معنى وردت في تغريدة له وأثارت موجة تهكم.