تساءل وزير الدولة للشؤون الخارجية، عادل الجبير، هل سيعترف أولئك الذين اتهموا المملكة في قضية اختراق هاتف مؤسس "أمازون" جيف بيزوس بخطئهم، بعد ظهور الحقيقة التي أكدت عدم علاقتها بالأمر؟.
وأضاف الجبير أن المملكة أكدت حينها أنها لا علاقة لها بالمزاعم التي نُسبت إليها، مضيفاً: "هل سيعترفون للحفاظ على مصداقيتهم؟ أم سيحذفون تغريداتهم لاخفاء الحقيقة؟".
وكان الجبير قد وصف الاتهامات في وقت سابق بالهراء، مشددا على أن القصة استندت إلى ادعاءات كاذبة دون أدلة.