روى مصور فرنسي، قصة ارتباطه بالمملكة، وحبه لأبناء نجران، قائلًا إنه يود لو يُدفن جزء منه بعد وفاته في وادي نجران.

وقال المصور تشيكوف مينوزا، خلال مقطع فيديو نشره حساب "التواصل الحكومي"، إنه يشعر كما لو كان نجرانيًا ينتمي إلى قبيلة يام، مؤكدًا حبه للمكان.

وأشار المصور الفرنسي، إلى أنه أمضى في نجران أكثر من 10 سنوات، موضحًا أن قصة ارتباطه بنجران بدأت في عام 1977، ليوثق بعدسته عددًا من مناطق نجران.

وأكد أنه وثق بعدسته نحو 150 ألف صورة، عن المملكة، يحفظها جميعًا، منوهًا بأنه عندما رأى نجران قرر أن يكون هذا المكان هو المكان الذي يستحق أن يؤلف عنه كتابًا.

واستعرض ما التقطته عدسته من أماكن بينها مدائن صالح في السبعينيات، ووصف مغادرته للمملكة وعودته إليها، بأنها عودة للأصدقاء الحقيقيين والوطن.